الرئيسية / منوعات / قرية كلما وُلد طفل فيها اختفى بعد ولادته لمدة خمسة أيام

قرية كلما وُلد طفل فيها اختفى بعد ولادته لمدة خمسة أيام

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي قصة غريبة لأول مرة من نوعها، حيث اقادت تلك القصة أن هناك قرية كلما وُلد طفل فيها اختفى بعد ولادته لمدة خمسة أيام ثم يجدونه في مكانه وهو في صحة وعافية ولا يبدو عليه شيء من الجوع أو العطش وما شابه .

قرية كلما وُلد طفل فيها اختفى بعد ولادته لمدة خمسة أيام

وتداولت أقاويل أن هذه القصة تم تداولها على لسان أستاذ جامعي، حيث أفاد أن كل الأطفال يعودون لنفس المكان الذي يتم اختفائهم منه واهل القرية تعودوا على ذلك والأطفال لا يتم اختفائهم إلا في الليل أثناء نوم أهل البيت لدرجة أن أهل القرية .

كما تحدثوا عن أشخاص ظلوا ساهرين ومتيقظين في الليل ليحموا أولادهم وليروا ماذا يحدث، ولكن فجأة يصابون بإغماءات غريبة أو ضربات تسقطهم في دائرة اللا وعي ولا يتذكرون شيء واعتادت القرية ذلك مع الزمن .

كما كان يوجد استاذ جامعي أخر قرر أن يكتشف السر وراء تلك القصة خلال عام ١٩٥٦، وبالفعل ذهب إلى القرية وفجأة لمح كبير الشيوخ الذي حدثة من قبل ووجده جالسا على مقعد ويسند ظهره إلى الحائط، فذهب إليه أن يأتي وبالفعل جاءه مسرعا، ولكنه وجده وحده ليس معه أحد.

فقال له الشيخ : “تبدو متعطشا لمعرفة سرنا الذي أخفيناه قرون عديدة واجيال تعقب أجيال قد أخفيناه ولكني عندما لمحت وجهك علمت أنك لن تخوننا وأنك ستحفظ سرنا لذلك أرسلتك للمنزل الذي يوجد به أحد مداخل المدينة السفلية .

وتابع قائلا: “هذه المدينة التي ورثناها عن جدودنا وهي مصدر قوتنا حيث هنا ينابيع الماء المتدفق من باطن الأرض، كما أن هواء المكان غير ملوث بالمرة نهائيا فقد تم بناء المكان والتي تسمح للهواء بالمرور من أعلى لأسفل مارا عبر فوهات تنقيه من الشوائب والملوثات، كما أن هنا مشفى تم بناءه بحوائط من أحجار تصدر إشعاعات وموجات لها تأثير إيجابي على جسم الإنسان وتضعف من تأثير وقوة المرض. بل وتقضي عليه تماما “.

وأضاف قائلا:”حجرة خاصة للأطفال نجلب فيها الطفل منذ أول يوم ولادة ونضعه فيها فيكتسب مناعة وقوة منقطعة النظير ويشرف عليه متولي الرعاية الذي يطعمه ويغسل جسده بماء الينابيع لمدة خمسة أيام ثم نعيده لأمه”.

اقرأ أيضا:

طلبت من زوجها أن يتزوج لإصابتها بالعقم.. وما حدث كان مفاجأة للجميع! (قصة حقيقية)

تفاصيل صادمة وراء قصة الطفل الذئب في الهند .. ما أسباب المتلازمة؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *